بوعود كبيرة فاز فرانسوا هولاند في الانتخابات الرئاسية العام الماضي: فقد تعهد بخلق فرص عمل، وإعادة انعاش الاقتصاد مرة أخرى- وتخفيض المديونية!
والآن - وبعد مرور عام على تلك الوعود تدهورت الأوضاع الاقتصادية فرنسا، وارتفع معدل البطالة إلى 10 في المائة، وتباطأ النمو الاقتصاد، فهل يُصاب الاقتصاد الفرنسي بالركود؟